الأوضاع الإقتصادية الصعبة تضع كثيراً من ذوي الدخل المحدود تحت خطر الفقر مما يجعلهم يعيشون عيشة الكفاق والضنك ولا يعرفون طعماً للسعادة والبهجة. وابرز ما يظهر الفرح والأبتهاج على الانسان اللباس الجميل الذي يحرم منه الفقير والمحتاج . وفي العيد لا تكتمل البهجة والفرحة الا باللباس الجديد لليتيم والمحتاج وام اليتيم التي حبست نفسها لتربية ابنها اليتيم الا تستحق من المجتمع ان تكرم ولو لمرة واحدة في العام على هذا العمل العظيم.فإذا أراد من أتاه الله سعة من الرزق ان تكتمل سعادته ما عليه الا ان يبادر لإسعاد اخت له في الإنسانية فإن في ذلك سعادة لا يعرف طعمها الا المحسنون. كسوة ام اليتيم (50 دولار)
استفسار |